اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة
اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة، يظن الكثير من الناس أنه يستطيع التنبؤ بالمستقبل ببعض الكهانة والعرافة، التنبؤ بالمستقبل لا يحدث إلا من باب علمي أو باب معرفة، وذلك لأن العلم يستطيع دراسة الحالة ومن ثم يحاول التنبؤ بها، وفي يومنا هذا تم أخذها كثير من الناس عن طريق المشعوذين والكهانة، وتلك الطرق الملتوية التي يصدقها السذج من الناس، اليوم سنتعرف على الشخصية التي تقوم بدا دعاء معرفة الأمور الغيبية، ولكنها تستدل عليها في المقدمات التي تراها.
اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة
العرافة والكهانة الاستدلال ببعض الأشياء الموجودة في الوقت الحاضر، لمعرفة ما سيجري في المستقبل، نهى الإسلام عن العرافة والكهانة وذلك لأنها لا تبني تنبؤات على أمور حقيقية، إنما تبنى فؤادها على أمور ظنية، فكثير من الناس في يومنا هذا يذهبون إلى المنجمين أو إلى الكهنة، من أجل أن يخبرهم بما سوف يحدث في مستقبله.
الإجابة هي الكهانة
اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة
الإجابة هي الكهانة
الإجابة هي الكهانة