كم تغافلت عن اشياء اعرفها وكم تجاهلت قولا كان يؤذيني
كم تغافلت عن اشياء اعرفها وكم تجاهلت قولا كان يؤذيني، هذا القول هو عبارة عن بيت شعري قيل في أواخر العصور الوسطى الإسلامية وذروتها في بلاد فارس وسوريا والعراق والامبراطورية العثمانية وغيرها العديد من البلاد في جميع انحاء البلاد، حيث انها تعرف بانها مزدهرة بشكل فني كبير في مختلف المناطق حيث يوجد الكثير من المجموعات المرجعية الثقافية فيها، حيث سنتطرق في مقالنا هذا على البيت الشعري المدرج معنا.
كم تغافلت عن اشياء اعرفها وكم تجاهلت قولا كان يؤذينيحيث يعبر البيت عن كتابة العديد من الكتب وكما انه قد كان من أوائل هذه الكتب كان في القرن الثالث عشر، وكما انها قد كانت عندما اجتاح المغول العالم الإسلامي بقيادة جنكيز خان، و عند وفاة جنكيز خان تم تقسيمها الى الإمبراطورية بين أبنائه وحيث انها قد تشكلت الى العديد من السلالات، ومن اهم هذه السلالات سلالة اليونان في الصين وفي ايران والقبيلة الذهبية في شمال ايران وجنوب روسيا والى اخرة من المناطق العديدة.
- السؤال التعليمي : كم تغافلت عن اشياء اعرفها وكم تجاهلت قولا كان يؤذيني.
- الجواب التعليمي : وكمْ تغافلتُ عن أشياء أعرفُها
وكمْ تجاهلتُ قولاً كان يُؤذيني
وكمْ أقابلُ شخصاً من ملامحهِ
أدري يقيناً وحقّاً لا يُدانيني
وكمْ تغاضيتُ لا جُبناً ولا خوراً
هي المروءةُ من طبعي ومن ديني
جازيتُ بالطيبِ كلّ الناسِ مجتهداً
لعلَّ ربّي عن طيبي سيجزيني.
الجواب التعليمي : وكمْ تغافلتُ عن أشياء أعرفُها
وكمْ تجاهلتُ قولاً كان يُؤذيني
وكمْ أقابلُ شخصاً من ملامحهِ
أدري يقيناً وحقّاً لا يُدانيني
وكمْ تغاضيتُ لا جُبناً ولا خوراً
هي المروءةُ من طبعي ومن ديني
جازيتُ بالطيبِ كلّ الناسِ مجتهداً
لعلَّ ربّي عن طيبي سيجزيني.