تقديم معلومات عن مشروع وطني تنموي مثير للاعجاب للصف الثاني متوسط
تقديم معلومات مشروع وطني تنموي مثير للاعجاب للصف الثاني متوسط
التقديم الأولى
تقديم معلومات عن مشروع وطني تنموي
قائمَة تتسلسل من الأمور والإحداثيّات التي يَتمّ الإهتمام بها بشكلٍ مُنقطع النظر، كيف لا يكُون هذا الأمر حقِيقة واقعية في الوقت الذي نجدُ أنّ بنات الوطن اليوم ومن واقع عملي وميداني تأكد أنهن ولله الحمد اجتزن تجربة مهنة البيع في هذه المحلات وبدرجة عالية جداً لم تكن متوقعة وأثبتن أنهن بالفعل على أعلى درجة من الكفاءة والمقدرة والمهنية في هذه المسؤولية التجارية، وإن هذه الخطوة ستشجع الجيل الجديد وهن طالبات المدارس والجامعات على التفكير مبكراً في العمل في مثل هذه المهن مستقبلاً من خلال الاستفادة المتتالية من خبرة أمهاتهن وأخواتهن العاملات في هذه المهن وهذه الأعمال.
هذا وفي ذات الخِضمّ نجدُ أنّ ثَقافة التجارة والبيع والشراء والتسويق ستسُود بين أفراد الأسرة داخل المَنزل مُنذ الصغر وستنمُو في الأطفال والشباب غريزة البيع والتسويق لأن مِن المُؤكّد أن ”البائعة” السعودية ستُقدّم لأسرتها بكل تلقائية وعفوية أخبارًا ومواقف يومية، ومِن خلال ذلك ستنمو الرغبة التجارية والفكر التجاري في هذه المجالات لدى كافة أفراد الأسرة !!، وسنضمن إيقاف هجرة نسبة من أموال الوطن إلى خارج الوطن، ولعل هذه الخطوة ستفتح آفاقًا كبيرة لثقافة التجارة لدى هؤلاء البنات والفتيات العاملات بعد اكتشافهن معارف وخبرات تجارية ستساعدهن على تطوير أعمالهن الخاصة في المستقبل، لذا حقّ علينا أن نُقدم عظيم الشكر والتقدير لكل من يقف خلف هذه الخطوة وهذا القرار وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية حفظهما الله ولكافة المسؤولين في وزارة العمل والتجارة الحاليين والسابقين أيضاً الشكر لأصحاب المحلات والشركات التجارية التي تفاعلت بصدق مع هذه الخطوة الوطنية الجبارة وأتاحت كل الفرص والتسهيلات لبنات الوطن للعمل في مهن البيع في محلاتهم.
التقديم الثاني
تقديم معلومات عن مشروع وطني تنموي مثير للاعجاب
مشروع تانيث محلات الملابس والاحتياجات النسائيه
اليوم كلّ النساء والعائلات المتسوقات في محلات الملابس النسائية أصبح لديهن شعور وثقة واطمئنان تام بدرجة غير مسبوقة .. فهن أصبحن يجدن الحرية الشرائية والتسويقية في هذه المحلات وبكل خصوصية تحتاج لها أي امرأة وذلك بعد أن وجدن بائعات سعوديات في هذه المحلات بعد أن كان الرجال غير السعوديين هم من يسيطرون على مهن البيع في هذه المحلات لسنوات طويلة..
بنات الوطن اليوم ومن واقع عملي وميداني تأكد أنهن ولله الحمد اجتزن تجربة مهنة البيع في هذه المحلات وبدرجة عالية جداً لم تكن متوقعة وأثبتن أنهن بالفعل على أعلى درجة من الكفاءة والمقدرة والمهنية في هذه المسؤولية التجارية
إن هذه الخطوة ستشجع الجيل الجديد وهن طالبات المدارس والجامعات على التفكير مبكراً في العمل في مثل هذه المهن مستقبلاً من خلال الاستفادة المتتالية من خبرة أمهاتهن وأخواتهن العاملات في هذه المهن وهذه الأعمال .
إن ثقافة التجارة والبيع والشراء والتسويق ستسود بين أفراد الأسرة داخل المنزل منذ الصغر وستنمو في الأطفال والشباب غريزة البيع والتسويق لأن من المؤكد أن ” البائعة ” السعودية ستقدم لأسرتها بكل تلقائية وعفوية أخبارا ومواقف يومية.. ومن خلال ذلك ستنمو الرغبة التجارية والفكر التجاري في هذه المجالات لدى كافة أفراد الأسرة !!
سنضمن إيقاف هجرة نسبة من أموال الوطن إلى خارج الوطن.
هذه الخطوة ستفتح آفاقا كبيرة لثقافة التجارة لدى هؤلاء البنات والفتيات العاملات بعد اكتشافهن معارف وخبرات تجارية ستساعدهن على تطوير أعمالهن الخاصة في المستقبل .