افضل ما قاله عنا الاخرون علماء , مفكرون , ادباء , سياسيون عن السعودية لمادة لغتي
إجابة معتمدة
افضل ما قاله السياسيون عن المملكه العربيه السعوديه مادة لغتي الخالدة للصف الثاني المتوسط الفصل الدراسي الثاني، حيث طلب معلم اللغة العربية في أولى حصص الفصل الثاني من مادة لغتي الخالدة لصفوف الثالث متوسط الكتابة بالفصحى افضل ما قاله عنا الاخرون علماء , مفكرون , ادباء , سياسيون
افضل ما قاله العلماءوالمفكرون سياسيون ادباء عن السعوديه وأقوال العلماء عن المملكه العربيه السعوديه
(1) كَلِمَةُ الشَيْخِ العلامه - مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيْمَ آل الشَّيْخ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -
أ- بحمد الله دستور الحكومة الذي تحكم به هو كتاب الله وسنة رسوله ،وقد فتحت المحاكم الشرعية من أجل ذلك تحقيقاً لقول الله تعالى (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) ، وما عدى ذلك فهو من حكم الجاهلية الذي قال تعالى فيه ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ).
ت- حكومتنا – بحمد الله – شرعية دستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
ث- الحكومة السعودية – أيدها الله بتوفيقه ورعايته – لا تحتكم إلى قانون وضعي مطلقاً، وإنما محاكمها قائمة على تحكيم شريعة الله تعالى أو سنة رسوله r أو انعقد على القول به إجماع الأمة، إذ التحاكم إلى غير ما أنزل الله طريق إلى الكفر والظلم والفسوق.
(2) كَلِمَةُ الشَيْخِ العلامة - تَقِي الدِّيْنِ الهلالي -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -
الشعب السعودي والمملكة السعودية بقيادة ملكها الإمام المصلح جلالة الملك فيصل والأئمة السابقين من أسلافه رحمهم الله لم يزالوا يحكمون شريعة الله، ويتخذون القرآن إماماً والسنة سراجاُ، يضيئان له مظلمات الحياة الدنيا بانتشار الأمن على الأنفس والأموال والأعراض في بلادهم إلى حد لا يوجد له نظير في الدنيا ... ونحن نشاهد شريعة القرآن تنفذ على رؤوس الأشهاد، في هذه المملكة الفذة، فيقتل القاتل المتعمد، ويرجم من الزناة من يستحق الرجم، ويجلد من يستحق الجلد مع التغريب، وتقطع يد السارق، ويقام الحد على الشارب، ولا يحكم حاكم في جميع أرجائه إلاّ بشريعة القرآن، فكيف يستطيع مسلم أو منصف أن يسوي بينهما وبين من يحل ما حرم الله، ويحكم بغير ما أنزل الله .
(1) كَلِمَةُ الشَيْخِ العلامه - مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيْمَ آل الشَّيْخ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -
أ- بحمد الله دستور الحكومة الذي تحكم به هو كتاب الله وسنة رسوله ،وقد فتحت المحاكم الشرعية من أجل ذلك تحقيقاً لقول الله تعالى (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) ، وما عدى ذلك فهو من حكم الجاهلية الذي قال تعالى فيه ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ).
ت- حكومتنا – بحمد الله – شرعية دستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
ث- الحكومة السعودية – أيدها الله بتوفيقه ورعايته – لا تحتكم إلى قانون وضعي مطلقاً، وإنما محاكمها قائمة على تحكيم شريعة الله تعالى أو سنة رسوله r أو انعقد على القول به إجماع الأمة، إذ التحاكم إلى غير ما أنزل الله طريق إلى الكفر والظلم والفسوق.
(2) كَلِمَةُ الشَيْخِ العلامة - تَقِي الدِّيْنِ الهلالي -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -
الشعب السعودي والمملكة السعودية بقيادة ملكها الإمام المصلح جلالة الملك فيصل والأئمة السابقين من أسلافه رحمهم الله لم يزالوا يحكمون شريعة الله، ويتخذون القرآن إماماً والسنة سراجاُ، يضيئان له مظلمات الحياة الدنيا بانتشار الأمن على الأنفس والأموال والأعراض في بلادهم إلى حد لا يوجد له نظير في الدنيا ... ونحن نشاهد شريعة القرآن تنفذ على رؤوس الأشهاد، في هذه المملكة الفذة، فيقتل القاتل المتعمد، ويرجم من الزناة من يستحق الرجم، ويجلد من يستحق الجلد مع التغريب، وتقطع يد السارق، ويقام الحد على الشارب، ولا يحكم حاكم في جميع أرجائه إلاّ بشريعة القرآن، فكيف يستطيع مسلم أو منصف أن يسوي بينهما وبين من يحل ما حرم الله، ويحكم بغير ما أنزل الله .