ثمار حسن الظن بالله في قصة السيدة هاجر
ثمار حسن الظن بالله في قصة السيدة هاجر، السيدة هاجر وهي الزوجة الثانية لسيدنا إبراهيم عليه السلام، وهي مصرية الأصل، وهي أم سيدنا إسماعيل عليه السلام، وهي وصفت بجمالها وحسنها الشديد، فكان سيدنا إبراهيم يريد أن يكون له ولد في الدنيا، فالسيدة سارة كانت إمرأة عاقر لا تنجب، فسمحت له بالزواج من السيدة هاجر من أجل الإنجاب منها، وعندما ولد إسماعيل عليه السلام كان النبي إبراهيم كبيرا في العمر قد بلغ 86 عاما، ثمار حسن الظن بالله في قصة السيدة هاجر
ثمار حسن الظن بالله في قصة السيدة هاجرإشتعلت نار الغيرة من السيدة سارة خاصة بعد إنجاب السيدة هاجر، فطلبت من زوجها سيدنا إبراهيم أن يأخد السيدة هاجر وإبنها إسماعيل الى مكان بعيد فلا تريد رأيتهم في منزلها، فأخدها نبي الله الى مكة، فتركها وحيدة وعندما أخبرها أنه أمر من الله فخمدت ثورتها وعلمت بأن الله تعالى لن يضيعهم، ولم يكن مع هاجر من الطعام إلا قليل من التمر وكانت تحمل معها وكاء فيه ماء ليجدوا ما يكون قوتًا لهم في هذا المكان.
السؤال التعليمي // ثمار حسن الظن بالله في قصة السيدة هاجر
الاجابة التعليمية // أن من ثمار حسن الظن بالله في قصة السيدة هاجر , هو انفجار عين زمزم بعد أن كانت تهلك من العطش هي واسماعيل بعد ان دعت ربها .
ثمار حسن الظن بالله في قصة السيدة هاجر