طاعة نوح عليه السلام لأمر ربه وبناء السفينة
إجابة معتمدة
طاعة نوح عليه السلام لأمر ربه وبناء السفينة، ان الله تعالى قد قام بوصف سيّدنا نوح "عليه السلام" في كتابه الكريم بالعبد الشكور، قال "تعالى": {إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا}، وقد أتى عن أهل التفسير أنّ سبب وصف نوح "عليه السلام" بتلك الصفة لأنه كان لا يقوم بأكل طعاماً، ولا يلبس لباساً إلّا قام بحمدَ الله عليه.
طاعة نوح عليه السلام لأمر ربه وبناء السفينة
وقد أتى في كتب التفسير أنّ نو عليه السلام كان مثل سائر الأنبياء، كان يأكل من كَسب يديه، حيث ذكر أنّه كان من محترفي النِّجارة.
السؤال التعليمي// طاعة نوح عليه السلام لأمر ربه وبناء السفينةالاجابة النموذجية//- ظل يدعو قومة قرابة من تسعمائة وخمسين عاماً ولم ييأس واستمر على الدعوة كما أمره الله تبارك وتعالى.
- كما أمر الله عز وجل سيدنا نوح عليه السلام ببناء السفية واستجاب نبيه لهذا الأمر،وبدأ في بناء السفينة على اليابسة، وكان يستعجب قومه لهذا الفعل ويسخرون منه، ولكن كان لهذا حكمة من الله سبحانه وتعالى.
- وكانت نتيجة طاعة نوح عليه السلام لأمر ربه وبناء السفينة، النجاة من هلاك الطوفان هو ومن آمن معه من قومه.
- حيث يقول الله تبارك وتعالى في الآية رقم 36/ 37 من سورة هود: "وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون".
- ونتيجة هذه الدعوة التي دامت قرابة من تسعمائة وخمسين عاماً من الآية رقم 76/ 77 من سورة الأنبياء في قوله تعالى: “ونوحاً إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم * ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوءٍ فأغرقناهم أجمعين.
- ظل يدعو قومة قرابة من تسعمائة وخمسين عاماً ولم ييأس واستمر على الدعوة كما أمره الله تبارك وتعالى.
- كما أمر الله عز وجل سيدنا نوح عليه السلام ببناء السفية واستجاب نبيه لهذا الأمر،وبدأ في بناء السفينة على اليابسة، وكان يستعجب قومه لهذا الفعل ويسخرون منه، ولكن كان لهذا حكمة من الله سبحانه وتعالى.
- وكانت نتيجة طاعة نوح عليه السلام لأمر ربه وبناء السفينة، النجاة من هلاك الطوفان هو ومن آمن معه من قومه.
- حيث يقول الله تبارك وتعالى في الآية رقم 36/ 37 من سورة هود: "وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون".
- ونتيجة هذه الدعوة التي دامت قرابة من تسعمائة وخمسين عاماً من الآية رقم 76/ 77 من سورة الأنبياء في قوله تعالى: “ونوحاً إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم * ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوءٍ فأغرقناهم أجمعين.