ما أثر كبائر الذنوب على الإيمان ؟ اختر الحكم الصحيح عند أهل السنة، والجماعة.
ما أثر كبائر الذنوب على الإيمان ؟ اختر الحكم الصحيح عند أهل السنة، والجماعة.، تعرف الذنوب علي أنها ترك أوامر الله سبحانه وتعالي أو فعل أوامر حذر الله منها، والتي تكون علي هئية قولاً او فعلاً وبشكل ظاهراً او باطناً، فإن الدين الإسلامي هو الذي قسم الذنوب إلي قسمين وهيا: "الصغائر، والكبائر، أما الكبائر فتعرف علي أنها كل معصية يترتب عليها حد في الدنيا أو عقوبة ما وتوعد بالنار والعذاب والغضب واللعنة، ولكن الصغائر يقصد بها أنها كل معصية غير مترتب عليها حد في الدنيا أو أي وعيدا في الآخرة، ما أثر كبائر الذنوب على الإيمان ؟ اختر الحكم الصحيح عند أهل السنة، والجماعة.
ما أثر كبائر الذنوب على الإيمان ؟ اختر الحكم الصحيح عند أهل السنة، والجماعة.من الجدير بالذكر بإن الله يغفر الذنوب لمن تاب إليه ولكن حسب الشروط الاتية: وهي الإقلاع عن الذنب، والندم على ذلك، والعزم علي عدم العودة إليها، اما بالنسبة لأمر الإصرار علي المعاصي والاستغراق فيها، والاستمرار عليها، وعدم الإقلاع عنها، وعدم الاستغفار والتوبة منها، وعزم القلب عليها، أو الفرح فحكمها عند أهل السنة والجماعة كحكم مرتكب الكبائر، ويخشى على صاحبه من سوء العاقبة وذلك لأن المعصية عندهم بريد الكفر.
السؤال التعليمي// ما أثر كبائر الذنوب على الإيمان ؟ اختر الحكم الصحيح عند أهل السنة، والجماعة.
الإجابة// نعم فان ذلك يؤثر، نظرا لأن ارتكاب الكبائر من قتل النفس، الزنا، شرب الخمر وأكل الربا والغيبة والنميمة، والكثير من المعاصي التي تؤثر في توحيد الله والايمان به ويضعفه، ولكن لا يكفر المسلم بشيء من ذلك ما لم يستحله خلافا للخوارج.
السؤال التعليمي// ما أثر كبائر الذنوب على الإيمان ؟ اختر الحكم الصحيح عند أهل السنة، والجماعة.
الإجابة// نعم فان ذلك يؤثر، نظرا لأن ارتكاب الكبائر من قتل النفس، الزنا، شرب الخمر وأكل الربا والغيبة والنميمة، والكثير من المعاصي التي تؤثر في توحيد الله والايمان به ويضعفه، ولكن لا يكفر المسلم بشيء من ذلك ما لم يستحله خلافا للخوارج.