أي القصيد إليك أمي أنظم كلمات مكتوبة
إجابة معتمدة
أي القصيد إليك أمي أنظم كلمات مكتوبة، ان كلمة الأم هي صغيرة وأيضاً حروفها ضئيلة ولكن تحمل في طياتها أكبر وأعظم معاني الحبّ والتّضحية والحنان، حيث انها هي بحور لا تجفّ ولا تتعب، مستمرة دائماً بتقديم العديد من العطف والحنان الذي لا ينتهي.
أي القصيد إليك أمي أنظم كلمات مكتوبة
حيث ان الام هي تعد الصّدر الحنون الذي تسند عليه رأسك وتبث اليها همومك ومتاعبك.
أي القصيد إليك أمي أنظم كلمات مكتوبةأيُّ القَصيدِ إِليكِ أُمِّي أنظِمُ.ِِ..حَارَ الفؤادُ فأنتِ أُمّي أعظَمُأنتِ العَطاءُ فداكِ روحِي طِيبَةً...يَا خَيرَ نَبعٍ بالعَطايا يَفعُمُسيَظَلُّ حُبُّكِ فِي فؤادِي خالداً...فهو الطَريقُ إِلى الجِنانِ وسُلَّمُمَا العَيشُ دونَكِ طَيِّباً كَلَّا ولا ...عَيْشٌ بِدونِكِ يا حَبيبَةُ يَبسُمُيَا بَسْمَةَ الأَفْراحِ ضُمِّي أَضلُعي...دَاوِي جِراحِي كُلَّها وتَوَجُّعِيصُبِّي عَلَيَّ منَ الحَنانِ مَليكَتي... واروي هِيامَ القَلبِ منهُ وأَشبِعِيمُدِّي أَنَامِلَكِ الرَقيقَةَ وامْسَحِي ...عنْ وَجْنَتَيَّ أَيا حَنونَةُ أدْمُعِيأمِّي الحَبيبَةُ يا جَميلَ قَصائِدي ...تُسْلِي فؤادِي بالسرورِ ومَسمَعِيأُمَّاهُ يا أَحْلى المَعانِي والصُّور...أنتِ الضِّياءُ وأنجُمِي أنتِ القَمَرْأنتِ التي هَامَ الفُؤادُ بِحُبِها ... وبَنى لَها بَينَ الحَنايا مُستَقَريَا مُزنَةَ التَحْنانِ مُرِّي واسقِنِي ...حُبَّاً وعَطفاً مِثلَ زَخَّاتِ المَطَرفِي ظِلِّكِ الأَيامُ تَمْضِي حُلوَةً ...تَخلو مِن الآهاتِ دَومَاً والكَدَرْيَا سَكْنَةَ الآهاتِ يا حُضنَ الدَّفا ...أنتِ السَّعادةُ والهَناءُ بأَعيُنِيفِي حُبِّكِ الأَشعارُ تَحكِي قِصَّةً ...تَحكِي قَصيداً صَارَ دَومَاً دَيدَنِيإنِّي بدونِكِ ضائعٌ فِي غُربَةٍ ...مَن لي سواكِ يَقودُني ويَدُلُّنِيإِنِّي بدونِكِ غارِقٌ وسطَ الأَسى ...مَن لِي سواكِ يُريِحُنِّي ويُسِرُّنِييَا ضَحكَةَ البيتِ المُعَطَّرِ بالشَّذا ...رَيحانَةً فِي البيتِ يَعْبِقَ عِطرُكِمَنْ يَزرَعُ الأَفراحَ لِي يا جَنَتِي ...مَنْ يَرسُمُ الضَحَكاتًِ لِي مَنْ غَيرُكِسَيَظَلُّ حُبُكِ كالغَمامِ يُظِلُّنِي ...ويَضُمِّني عِندَ الشَّدائدِ صَدرُكِسَتَظَلُّ شَمْسُكِ دائِماً وضَّاءَةً ...وَيُنيرُ لَيلِي فِي المَعَالِي بَدرُكِ أي القصيد إليك أمي أنظم كلمات مكتوبةأيُّ القَصيدِ إِليكِ أُمِّي أنظِمُ.ِِ..حَارَ الفؤادُ فأنتِ أُمّي أعظَمُأنتِ العَطاءُ فداكِ روحِي طِيبَةً...يَا خَيرَ نَبعٍ بالعَطايا يَفعُمُسيَظَلُّ حُبُّكِ فِي فؤادِي خالداً...فهو الطَريقُ إِلى الجِنانِ وسُلَّمُمَا العَيشُ دونَكِ طَيِّباً كَلَّا ولا ...عَيْشٌ بِدونِكِ يا حَبيبَةُ يَبسُمُيَا بَسْمَةَ الأَفْراحِ ضُمِّي أَضلُعي...دَاوِي جِراحِي كُلَّها وتَوَجُّعِيصُبِّي عَلَيَّ منَ الحَنانِ مَليكَتي... واروي هِيامَ القَلبِ منهُ وأَشبِعِيمُدِّي أَنَامِلَكِ الرَقيقَةَ وامْسَحِي ...عنْ وَجْنَتَيَّ أَيا حَنونَةُ أدْمُعِيأمِّي الحَبيبَةُ يا جَميلَ قَصائِدي ...تُسْلِي فؤادِي بالسرورِ ومَسمَعِيأُمَّاهُ يا أَحْلى المَعانِي والصُّور...أنتِ الضِّياءُ وأنجُمِي أنتِ القَمَرْأنتِ التي هَامَ الفُؤادُ بِحُبِها ... وبَنى لَها بَينَ الحَنايا مُستَقَريَا مُزنَةَ التَحْنانِ مُرِّي واسقِنِي ...حُبَّاً وعَطفاً مِثلَ زَخَّاتِ المَطَرفِي ظِلِّكِ الأَيامُ تَمْضِي حُلوَةً ...تَخلو مِن الآهاتِ دَومَاً والكَدَرْيَا سَكْنَةَ الآهاتِ يا حُضنَ الدَّفا ...أنتِ السَّعادةُ والهَناءُ بأَعيُنِيفِي حُبِّكِ الأَشعارُ تَحكِي قِصَّةً ...تَحكِي قَصيداً صَارَ دَومَاً دَيدَنِيإنِّي بدونِكِ ضائعٌ فِي غُربَةٍ ...مَن لي سواكِ يَقودُني ويَدُلُّنِيإِنِّي بدونِكِ غارِقٌ وسطَ الأَسى ...مَن لِي سواكِ يُريِحُنِّي ويُسِرُّنِييَا ضَحكَةَ البيتِ المُعَطَّرِ بالشَّذا ...رَيحانَةً فِي البيتِ يَعْبِقَ عِطرُكِمَنْ يَزرَعُ الأَفراحَ لِي يا جَنَتِي ...مَنْ يَرسُمُ الضَحَكاتًِ لِي مَنْ غَيرُكِسَيَظَلُّ حُبُكِ كالغَمامِ يُظِلُّنِي ...ويَضُمِّني عِندَ الشَّدائدِ صَدرُكِسَتَظَلُّ شَمْسُكِ دائِماً وضَّاءَةً ...وَيُنيرُ لَيلِي فِي المَعَالِي بَدرُكِ