وضعية ادماجية عن شعوب العالم 4 متوسط الجيل الثاني

إجابة معتمدة

وضعية ادماجية عن شعوب العالم 4 متوسط الجيل الثاني، ان طبيعة العلاقة التي تنشأ بين شعوب العالم اليوم ترتبط بالكثير من الظروف، وحيث ان من بين تلك الظروف هي الاختلاف في الأديان والمعتقدات وتنوع اللغات، وكذلك الاختلاف الكبير في طبيعة الحياة فيما بينها.

وضعية ادماجية عن شعوب العالم 4 متوسط الجيل الثاني

وأيضًا عدم توافر انسجام بين الشعوب، وان ذلك بسبب الترسبات الفكرية عند بعضها عن بعضها الآخر، وتحديداً في ظلّ انعدام عملية التواصل اللغوي.

وضعية ادماجية عن شعوب العالم 4 متوسط الجيل الثاني
  • شعوب العالم على الرغم من اختلافها في الشكل واللون والكثير من الصفات الجينية، إلّا أنّ ما يجمع بينها أكبر بكثير من كلّ هذا؛ إذ تجمع بينها الإنسانية، كما أنّ الله تعالى خلق هذه الشعوب من أصلٍ واحد، فكلّهم أبناء آدم -عليه السلام- وآدم مخلوق من طين.
  •  هذا التنوع الكبير في العالم والاختلاف بين الشعوب على الرغم من الأصل الواحد للإنسان ما هو إلّا حالة طبيعية للاختلاف في البيئات الحيوية التي تعيش بها هذه الشعوب، واختلاف عاداتها وتقاليدها وظروفها ما هو إلّا نتاج طريقة نشوئها، فالاختلاف حالة عادية جدًا.
  • شعوب العالم أجمع على الرغم من اختلافها في الظاهر إلّا أنّنا نستطيع أن نلمس التوافق في العديد من الجوانب، ويظهر هذا جليًا في طبيعة العلاقة القائمة بين الشعوب، والمبنية على أسسٍ كثيرة فيها اختلاف شاسع لكنه ليس جوهريًّا، قد يكون اختلافًا في العناوين. 
  • تبدو العلاقة بين الشعوب معقدة للبعض أحيانًا، خاصّة عند رؤيتها في إطار الاختلاف فقط، متناسين أنّ هذا الاختلاف هو الذي أنتج الكثير من الحضارات المختلفة منذ فجر التاريخ إلى اليوم، وحتى قبل التاريخ، وهذا بدوره سهّل ولادة حضارات مختلفة، فلولا الاختلاف القائم بين شعوب العالم لما كان العالم اليوم متنوعًا.
وضعية ادماجية عن شعوب العالم 4 متوسط الجيل الثاني
  • شعوب العالم على الرغم من اختلافها في الشكل واللون والكثير من الصفات الجينية، إلّا أنّ ما يجمع بينها أكبر بكثير من كلّ هذا؛ إذ تجمع بينها الإنسانية، كما أنّ الله تعالى خلق هذه الشعوب من أصلٍ واحد، فكلّهم أبناء آدم -عليه السلام- وآدم مخلوق من طين.
  •  هذا التنوع الكبير في العالم والاختلاف بين الشعوب على الرغم من الأصل الواحد للإنسان ما هو إلّا حالة طبيعية للاختلاف في البيئات الحيوية التي تعيش بها هذه الشعوب، واختلاف عاداتها وتقاليدها وظروفها ما هو إلّا نتاج طريقة نشوئها، فالاختلاف حالة عادية جدًا.
  • شعوب العالم أجمع على الرغم من اختلافها في الظاهر إلّا أنّنا نستطيع أن نلمس التوافق في العديد من الجوانب، ويظهر هذا جليًا في طبيعة العلاقة القائمة بين الشعوب، والمبنية على أسسٍ كثيرة فيها اختلاف شاسع لكنه ليس جوهريًّا، قد يكون اختلافًا في العناوين. 
  • تبدو العلاقة بين الشعوب معقدة للبعض أحيانًا، خاصّة عند رؤيتها في إطار الاختلاف فقط، متناسين أنّ هذا الاختلاف هو الذي أنتج الكثير من الحضارات المختلفة منذ فجر التاريخ إلى اليوم، وحتى قبل التاريخ، وهذا بدوره سهّل ولادة حضارات مختلفة، فلولا الاختلاف القائم بين شعوب العالم لما كان العالم اليوم متنوعًا.