وضعية ادماجية عن العيد للسنة الثانية متوسط

إجابة معتمدة

وضعية ادماجية عن العيد للسنة الثانية متوسط، ان يوم العيد هو يعد من أفضل الأيام وأقربها للقلب، فحيث انه يومٌ للفرح والسرور الذي يملأ كافة القلوب من جميع الفئات، وكما ان المشاعر التي تنبعث فيه لا يساويها أي مشاعر أخرى، لأنّها صادقة تأتي من ذكريات الطفولة التي تقوم بتخزينها ذاكرة العيد. 

وضعية ادماجية عن العيد للسنة الثانية متوسط

وحيث ان أكثر ما يفرح بالعيد هم فئة الصغار بمتنوع أعمارهم، فإنهم يرون فيه السعادة والسرور والأجواء المفرحة واجتماع العائلة والرحلات الجميلة، ويقوم بانتظار مجيئه بفارغ الصبر، كي يلبسوا أجمل الثياب ويتباهون بها أمام بعضهم بعضًا.

وضعية ادماجية عن العيد للسنة الثانية متوسط
  • العيد هو فرصةٌ للفرح والسرور، ومنحةٌ ربانيةٌ كي يشعر فيه المؤمنون بأنهم أدوا العبادات وفازوا برضى الله تعالى، ففيه يرتدي الناس أجمل الثياب، ويجتهدون في إظهار طريقةٍ للتعبير عن فرحهم، سواء كانوا كباراً أم صغاراً، فإظهار الفرح والتعبير عنه في العيد سنةٌ نبويّةٌ مطهّرة، يجب على جميع المؤمنين العمل بها.
  • تقام في العيد الكثير من الطقوس الاحتفالية الرائعة، التي تبدأ حتى قبل قدومه، وذلك بالتحضير له بشراء الملابس، وتجهيز أشهى أنواع الحلويات من كعك العيد، والمعمول، وخبز العيد، بالإضافة إلى تحضير العيديّات التي ستُقدّم للصغار وللأمهات والآباء، فالعيد فرصة رائعة لصلة الرحم، وزيادة الترابط الأسري، واجتماع العائلة الممتدة والصغيرة في بيت العائلة الكبير، وفرصة رائعة للخروج في نزهاتٍ جماعية لكسر الروتين، وتعميق معاني الحبّ.
وضعية ادماجية عن العيد للسنة الثانية متوسط
  • العيد هو فرصةٌ للفرح والسرور، ومنحةٌ ربانيةٌ كي يشعر فيه المؤمنون بأنهم أدوا العبادات وفازوا برضى الله تعالى، ففيه يرتدي الناس أجمل الثياب، ويجتهدون في إظهار طريقةٍ للتعبير عن فرحهم، سواء كانوا كباراً أم صغاراً، فإظهار الفرح والتعبير عنه في العيد سنةٌ نبويّةٌ مطهّرة، يجب على جميع المؤمنين العمل بها.
  • تقام في العيد الكثير من الطقوس الاحتفالية الرائعة، التي تبدأ حتى قبل قدومه، وذلك بالتحضير له بشراء الملابس، وتجهيز أشهى أنواع الحلويات من كعك العيد، والمعمول، وخبز العيد، بالإضافة إلى تحضير العيديّات التي ستُقدّم للصغار وللأمهات والآباء، فالعيد فرصة رائعة لصلة الرحم، وزيادة الترابط الأسري، واجتماع العائلة الممتدة والصغيرة في بيت العائلة الكبير، وفرصة رائعة للخروج في نزهاتٍ جماعية لكسر الروتين، وتعميق معاني الحبّ.