حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين

إجابة معتمدة

حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، يردد المسلمون العديد من الأدعية في شهر رمضان وكذلك قبل قدوم شهر رمضان، فالله سبحانه وتعالى قد كتب الرحمة والمغفرة والعتق من النار خلال هذا الشهر، ويكثر المسلمون من الدعاء لبلوغ هذا الشهر كل عام، فالأصل في الدعاء أنه مشروع ما لم يشتمل على إثم أو تعد، وظاهر الدعاء المذكور أن معناه: ألا نفقد قبل ورود رمضان حبيبا ولا يفقدنا حبيب، وهذا لا حرج فيه، وإن كان الأولى تركه، حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين.

حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين

في بعض الأحيان يصاب المسلمون بحالة من الشك في بعض الأدعية فيتساءلون عن حكمها الشرعي، واحداً من الأدعية لهذا الشهر الكريم، الذي تكون الحسنات به مضاعفة أضعافا، والتي يحب المسلمين أن يستفيدون من كل لحظة تمر في هذا الشهر، اختلاف الفقهاء حول صحة ترديده، فالبعض يرى أن هذا الدعاء مشروع لأنه غير مشتمل على إثم أو تعد، وأن الدعاء به لا حرج فيه+، ويمكن قول هذا الدعاء في أي وقت وأي مكان وبأي كيفية، ولا يُشترط قوله في أوقات معينة، فيرى بعض الفقهاء أن هذا الدعاء فيه تعد على حكم الله.

حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين.

اختلف الفقهاء بالحكم عليه، فمنهم من يقول انه صالح الدعاء به باي وقت، ومنهم من يقول أنه تعدي على حكم الله.

حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين.

اختلف الفقهاء بالحكم عليه، فمنهم من يقول انه صالح الدعاء به باي وقت، ومنهم من يقول أنه تعدي على حكم الله.