موضوع تعبير عن عيد النصر في الجزائر

إجابة معتمدة

موضوع تعبير عن عيد النصر في الجزائر، مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر مليئة بالتهاني بمناسبة اقتراب عيد النصر الذي قام بانتهاء الاحتلال الذي كان مسيطر على المنطقة المغاربية، يحتفل الجزائريون كل عام بذكرى عيد النصر الموافق 19/3 من كل عام، إذ كانت فرنسا ترفض بشكل قطعي الخروج من الجزائر وتعتبرها جزءًا منها، 19 مارس 1962 – تاريخ توقيف القتال بالجزائر بعد التوقيع الرسمي على اتفاقيات إيفيان في 18 مارس 1962- عيدا لانتصار الشعب الجزائري، بعد جهاد وكفاح مرير دام قرنا وثلث القرن ضد المحتل الغاصب، موضوع تعبير عن عيد النصر في الجزائر.

موضوع تعبير عن عيد النصر في الجزائر

عيد النصر هي ذكري يحتفل فيها الجزائريون ما داموا موجودين على سطح الأرض، فالجزائريون يعتبره يوم وطني بسبب ذكريات النص التي حدث بهذا اليوم،  لأنه وفقا لما جاء في نصوص اتفاقيات إيفيان بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية  وفرنسا اعتبر يوم 19 مارس 1962 تاريخ وقف إطلاق النار عبر كامل التراب الجزائري، ن المعركة الدبلوماسية التي خاضها مناضلو جبهة التحرير الوطني على طاولة المفاوضات مع المستعمر الفرنسي لم تكن تقل خطورة عن الحرب المسلحة في الداخل، فلقد تميز المسار الذي تُوج بقرار وقف إطلاق النار بمشوار عسير من اتصالات ومفاوضات سرية وعلنية شاقة.

موضوع تعبير عن عيد النصر في الجزائر

عيد النّصر هو مناسبة خالدة كان يحتفل فيها أولاد أهل مصر بجملته، تخليداً لبطولات وتضحيات سكان مدينة بور سعيد، وصمودها الأسطوري مقابل قوّات العدوان الثلاثيّ البريطاني والفرنسي والإسرائيلي، على جمهورية مصر العربية مع مرور الزمن أصبح جيل الشباب ينسى شيئاً فشيئاً، ذلك العيد الذي لم يحظ بتسليط الأضواء عليه بما فيه الكفاية كباقي الأعياد كونه لا يزال محفوظاً في حكايات الأجداد، وسردها له قصة على غرار الروايات، كذلك نجد إن تلك التي مرت معهم في مسيرة حياتهم، سوى أنه في الآونة الأخيرة أصبح عيداً تحتفل فيه بورسعيد وحدها كما عانت مساحة الشرق الأوسط في عام 1956 من صراعات داخلية وخارجية، وأيضاً برز اسم جمهورية مصر العربية كدولة قوية، تسعى أن تزعم حركات الثورة في المساحة مقابل التأثير البريطاني والفرنسي لهذا تحتفل جمهورية مصر العربية مرة كل عام في 23 كانون الأول من كل عام، بذكرى المقاومة في تلك الموقعة المصيرية، والبطولات المتميزة التي فعلها سكان مدينة بورسعيد، للتغلب على ثلاثة جيوش دول بكامل عتادها وتسليحها.

موضوع تعبير عن عيد النصر في الجزائر

عيد النّصر هو مناسبة خالدة كان يحتفل فيها أولاد أهل مصر بجملته، تخليداً لبطولات وتضحيات سكان مدينة بور سعيد، وصمودها الأسطوري مقابل قوّات العدوان الثلاثيّ البريطاني والفرنسي والإسرائيلي، على جمهورية مصر العربية مع مرور الزمن أصبح جيل الشباب ينسى شيئاً فشيئاً، ذلك العيد الذي لم يحظ بتسليط الأضواء عليه بما فيه الكفاية كباقي الأعياد كونه لا يزال محفوظاً في حكايات الأجداد، وسردها له قصة على غرار الروايات، كذلك نجد إن تلك التي مرت معهم في مسيرة حياتهم، سوى أنه في الآونة الأخيرة أصبح عيداً تحتفل فيه بورسعيد وحدها كما عانت مساحة الشرق الأوسط في عام 1956 من صراعات داخلية وخارجية، وأيضاً برز اسم جمهورية مصر العربية كدولة قوية، تسعى أن تزعم حركات الثورة في المساحة مقابل التأثير البريطاني والفرنسي لهذا تحتفل جمهورية مصر العربية مرة كل عام في 23 كانون الأول من كل عام، بذكرى المقاومة في تلك الموقعة المصيرية، والبطولات المتميزة التي فعلها سكان مدينة بورسعيد، للتغلب على ثلاثة جيوش دول بكامل عتادها وتسليحها.