اسباب مرض التصلب الجانبي الضموري
اسباب مرض التصلب الجانبي الضموري، في البداية سوف نتعرف علي ما هو هذا المرض، هو عبارة عن مرض يؤثر علي جميع الخلايا العصيبة ويعد مرض متقدم جداً في الجهاز العصبي، حيث ان أعراض هذا المرض خطيرة للغاية مثل تشنج العضلات والتي تؤدي الي صعوبة ضبط تعابير الوجه.ويبدأ المريض بمواجهة صعوبةً في البلع، وقد يختنق بلعابه أو بالسوائل.وقد تتغير طبيعة الصوت، وشعوره بالتغير بالسلوك، كثرة البكاء والضحك، عدم القدرة على الكلام بشكل صحيح، شعوره بالتعب اليدين فلا يحركهما، تكون رجليه ضعيفتان لا يستطيع التحرك بهما، لا يقدر على تادية حياته اليومية، اسباب مرض التصلب الجانبي الضموري.
اسباب مرض التصلب الجانبي الضموريمرض التصلب الجانبي يطلق عليه اسم لوغريغ ، حيث يمتد العديد من العصبونات الحركية التي تتواجد في جميع أجزاء الجسم وتكون ممتدة من المخ الي الحبل النخاعي الي العضلات ، فهذا المرض يؤثر يُسبِّب بشكل تدريجي علي العصبونات الحركية ثم بعد ذلك تموت عندما تتلف العصبونات الحركية، فإنها تتوقَّف عن إرسال الرسائل إلى العضلاتيؤثِّر التصلُّب الجانبي الضموري على الخلايا العصبية التي تتحكَّم في حركات العضلات الإرادية مثل المشي والتحدُّث (العصبون الحركي). وبالتالي تعجز العضلات عن أداء وظيفتها.
السؤال التعليمي // اسباب مرض التصلب الجانبي الضموري.
- الإجابة//
- عوامل بيئية سامة كما في حالة ازدياد عدد المرضى في جزر المحيط الهادي، وقد تم العثور على عدة مركبات مثل الألمنيوم بتركيز مرتفع في الطعام بحيث أدى تغيير النظام الغذائي إلى انخفاض حاد في عدد المرضى في تلك المنطقة.
- النقص الجيني حيث يُسبب اضطرابًا في إنتاج بروتين محدد مهمته هي إلغاء وتحييد فعاليّة المواد السامّة التي تسمى الجذور الحرة، هذه المواد يمكنها أن تتسبب بموت الخلايا العصبية.
- التركيز المرتفع من مادة الغلوتامات (Glutamate) التي هي مادة محفزة للخلايا العصبية حيث أن وجود فائض من هذه المادة والتفعيل المتزايد لخلايا الأعصاب يُسببان ضررًا جسيما للخلية إلى حد موتها تمامًا.
- النقص في المواد المسؤولة عن نمو وصيانة الخلية العصبية، وتراكم كمية أكبر من المستوى الطبيعي من مكونات الخلية والضرر في جهاز المناعة هي عوامل إضافية أخرى تم اقتراحها كعوامل مسببة للمرض
السؤال التعليمي // اسباب مرض التصلب الجانبي الضموري.
- الإجابة//
- عوامل بيئية سامة كما في حالة ازدياد عدد المرضى في جزر المحيط الهادي، وقد تم العثور على عدة مركبات مثل الألمنيوم بتركيز مرتفع في الطعام بحيث أدى تغيير النظام الغذائي إلى انخفاض حاد في عدد المرضى في تلك المنطقة.
- النقص الجيني حيث يُسبب اضطرابًا في إنتاج بروتين محدد مهمته هي إلغاء وتحييد فعاليّة المواد السامّة التي تسمى الجذور الحرة، هذه المواد يمكنها أن تتسبب بموت الخلايا العصبية.
- التركيز المرتفع من مادة الغلوتامات (Glutamate) التي هي مادة محفزة للخلايا العصبية حيث أن وجود فائض من هذه المادة والتفعيل المتزايد لخلايا الأعصاب يُسببان ضررًا جسيما للخلية إلى حد موتها تمامًا.
- النقص في المواد المسؤولة عن نمو وصيانة الخلية العصبية، وتراكم كمية أكبر من المستوى الطبيعي من مكونات الخلية والضرر في جهاز المناعة هي عوامل إضافية أخرى تم اقتراحها كعوامل مسببة للمرض