مدري باكر وش بيوجع
مدري باكر وش بيوجع، أغنية مشهورة للفنان السعودي عبد المجيد عبدالله والتي يبحث عنها الكثير من الأشخاص على شبكات الإنترنت، نشأت الموسيقى الكلاسيكية من عمق الثقافة الغربية الدينية والعلمانية، وتعود جذور الموسيقى الكلاسيكية إلى القرن الحادي عشر، فالغناء تقنية تعتمد على استخدام الرئتين كمصدر للهواء (منفاخ)، للنفخ في الحنجرة (هزاز) والحبال الصوتية، على تجاويف الرأس والصدر (مكبر صوت)، وعلى اللسان، والحنك، والأسنان، والشفتين، يخرجون معًا الحروف الساكنة والمتحركة من مكبر الصوت بأسلوب منسّق، مدري باكر وش بيوجع.
مدري باكر وش بيوجعاهتمت السعودية اهتمام بكبير بالأغاني و التراث، مما جعل شعبها مهتم ايضا بهذا الاتجاه، فأغنية هي أحد الكلمات الجميلة التي غناها الفنان السعودي عبد المجيد عبدالله وهي الكلمات التي تم استخراجها من أحد القصائد العربية السعودية التي يرجع أصلها للفن العربية.
مدري باكر وش بيوجع
مدري باكر وش بيوجع من كلامك من جروحك
إسمعني أَسْمَعَ آخِرَ شَيّ عِنْدِي وَبَعْدَهَا سَوّ اللَّيّ وَدَك
لَحْظَة لِحَظِّهِ لَا تُودَعُ وَقَبْلُ لَا يَجْرَحْنِي حكيك
أَبْغَى أَقُول إنِّي أُحِبُّك وَأَنْت لسه اللَّيّ عشقته
قَبْلُ لَا دَمْعِي يُغَيِّر وَجْهَك اللَّيّ بِك عَرَفْتُه
وَمَا أَبِي أَسْأَل وَش حَصَل ومافي دَاعِي للامل
مُسْتَعْجَل حَبِيبِي يَمْضِي عُمْرِي مو معاك
خَلّ هاللحظه وَأَنْت لسه فِي عُيُونِي مِلَاك
مدري بَاكِر وَش بيوجع مِنْ كَلامِكَ مِن جروحك
وَأَنَا لَهَا الْحِين يَشْفَع قَلْبِي وَيُقَدَّر ظروفك
مااقدر أَوْقَف لَك فِي دربك دَام بَعْدَك باختيارك
وَاللَّيّ خَلَّى فِي قَلْبِي حُبُّك مَا يَطُولُ انْتِظَارُك
لسه فِي قَلْبِي كَلَام قَبْل جُرْحِك اِبْتِسام
قَبْلَ الْعَيْنِ تَدْمَعُ وَتَنْطَفِئ لَحْظَة لقاك
وَدْيٌ الْوَقْت يُوقَف وَأَنْتَ فِي عُيُونِي مِلَاك .
مدري باكر وش بيوجع من كلامك من جروحك
إسمعني أَسْمَعَ آخِرَ شَيّ عِنْدِي وَبَعْدَهَا سَوّ اللَّيّ وَدَك
لَحْظَة لِحَظِّهِ لَا تُودَعُ وَقَبْلُ لَا يَجْرَحْنِي حكيك
أَبْغَى أَقُول إنِّي أُحِبُّك وَأَنْت لسه اللَّيّ عشقته
قَبْلُ لَا دَمْعِي يُغَيِّر وَجْهَك اللَّيّ بِك عَرَفْتُه
وَمَا أَبِي أَسْأَل وَش حَصَل ومافي دَاعِي للامل
مُسْتَعْجَل حَبِيبِي يَمْضِي عُمْرِي مو معاك
خَلّ هاللحظه وَأَنْت لسه فِي عُيُونِي مِلَاك
مدري بَاكِر وَش بيوجع مِنْ كَلامِكَ مِن جروحك
وَأَنَا لَهَا الْحِين يَشْفَع قَلْبِي وَيُقَدَّر ظروفك
مااقدر أَوْقَف لَك فِي دربك دَام بَعْدَك باختيارك
وَاللَّيّ خَلَّى فِي قَلْبِي حُبُّك مَا يَطُولُ انْتِظَارُك
لسه فِي قَلْبِي كَلَام قَبْل جُرْحِك اِبْتِسام
قَبْلَ الْعَيْنِ تَدْمَعُ وَتَنْطَفِئ لَحْظَة لقاك
وَدْيٌ الْوَقْت يُوقَف وَأَنْتَ فِي عُيُونِي مِلَاك .