قصة اعدام الشاعر سعد السبيعي كاملة

  قصة اعدام الشاعر سعد السبيعي كاملة، الشاعر الكويتي سعد السبيعي قد وصل الى أعلى درجات الشهرة والإبداع وذلك في مجال الشعر وهذا في السنوات الأخيرة، يعد السبيعي من الشعراء الذين  انشهروا ويكون له قصائد كثيرة ذات معني وكلمات ذات المعني الرائع، وكان هذا الشاعر يحب الشعر، كان سعد من الشعراء الذين يحبه الناس، وفي صباح أحد الايام خرجت شقيقة طليقته كانت حامل وشقيق زوجها في العمر 15 من عمره لتتفاجأ بطلقات عدة أصابتها فتوفت على الفور أما شقشق الزوج فتوفي بعد اصابة بطلقات بالخطأ وكان صاحب السلاح هو سعد، قصة اعدام الشاعر سعد السبيعي كاملة.

ان الشعر هو التي يعتمد على المجال المهني في مختلف الموضوعات العلمانية الثابتة في مختلف المحاور ، يعتبر الشعر من الأشياء المهمة التي برز العرب قديما فيها واهتموا بالتنافس وكتابة أفصح القصائد ولكل شاعر موضوع يميزه عن غيره ، ومنها تنطلق قصائده و أي أن هذا الموضوع هو محور ومنطلق همومه الكثيرة ، وموضوع الشعر هو مساحة الشاعر الخاصة وفيها يكتب الشاعر كل ما في داخله من حزن أو فرح أو موقف ، ولذلك هناك فرق كبير بين موضوع القصيدة وموضوع الشاعر ، أي أنه يمكن للشارع كتابة عدة مواضيع وأفكار في القصيدة الواحدة وفق ترتيب معين للأبيات وتسلسل الافكار.

قصة اعدام الشاعر سعد السبيعي كاملة

أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانا حول تنفيذ حكم القتل قصاصاً في حق مواطن أطلق النار على آخر من سلاح رشاش في الطائف وفيما يلي نصه : قال الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى) الآية. وقال تعالى (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون)، وأقدم سعد بن مشعل بن شباط الثوري السبيعي "سعودي الجنسية" على قتل مغنم بن محمد بن عبدالله السبيعي "سعودي الجنسية" وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش مما أدى إلى وفاته. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعا والحكم عليه بالقتل قصاصاً وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر سامٍ بإنفاذ ما تقرر شرعا وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصا بالجاني سعد بن مشعل بن شباط الثوري السبيعي "سعودي الجنسية" اليوم الخميس الموافق 5/12/1434 بالطائف بمنطقة مكة المكرمة، ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين "حفظه الله" على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.