رواية عشقني واغتصبني ابن عمي
رواية عشقني واغتصبني ابن عمي، الرواية تقوم بعرض احداث القصص بالتفصيل الممل، أي تقوم بسرد حياة المحكي عنه بالتواريخ و التفاصيل، والرواية هي فنٌّ من فنون الأدب، تتضمن السرد الطويل للأحداث نثريّاً؛ وهذا السرد يصف شخصيّاتٍ خياليّة، أو واقعيّة، أو مزيجاً من كليهما، إلى جانب عرض الأحداث بطريقةٍ مُترابطةٍ ومُتسلسلة، وتُعدُّ الرواية أطول القصص وأكبرها حجماً؛ حيثُ تتعدّد الشخصيات في الرواية، وتكثر الوقائع وتتنوع، وأوّل ما ظهرت الرواية في أوروبا، ثم انتقلت إلى باقي دول العالم، رواية عشقني واغتصبني ابن عمي.
رواية عشقني واغتصبني ابن عمي
والروايات هي ليست قصص للتسلية وحسب، بل هي تكون قصص تحكي ان تجارب نستطيع من خلالها اخذ العبر، فالروايات لا تسطيع وحدها زرع افكار متينة، تساعد القارئ في التعامل مع تعقيدات الحياة وتطوير ملكة المحاكمة العقلية لمواجهة المعضلات الفكرية الطارئة التي تكون مؤثرة لدرجة هز أنظمة حكم أو زعزعة بنية مجتمع أو سفك دماء في سبيل قضية! ولكن ذلك لا يعني أن نقلل من أهمية الروايات التي تُهذب في النفس البشرية ما لا تهذبه أي كتب اختصاصية، وتصل في أعماق الوجود الإنساني إلى نقطة لا يمكن أن يصلها أي كاتب يخط في شأن علمي.
رواية عشقني واغتصبني ابن عمي..
للحصول على الرواية انقر( هنـــــا).
رواية عشقني واغتصبني ابن عمي..
للحصول على الرواية انقر( هنـــــا).