مقدمة اذاعة مدرسية عن شهر رجب

إجابة معتمدة

مقدمة اذاعة مدرسية عن شهر رجب، يعد الشهر الذي له فضل عظيم لدي المسليمن والامة الاسلامية هو شهر رجب، ذلك اخترناه اليوم للحديث عنه في اذاعتنا المدرسية الموقرة، ويعد من الاشهر الحرم لما فيه من اهمية كبيرة وعظيمة للمسلمين، لابد أن يقوم الطلاب بمعرفة هذا الشهر، وأن يكون شهر رجب من ضمن المواضيع الهامة في برنامج الإذاعة المدرسي، وفي السطور القادمة سوف نذكر لكم إذاعة مدرسية عن شهر رجب، مقدمة اذاعة مدرسية عن شهر رجب.

 

مقدمة اذاعة مدرسية عن شهر رجب


سوف نقوم بعرض إذاعة مدرسية عن شهر رجب، وهذه اذاعة مدرسية تحتوي علي العديد من المعلومات المفيدة والرائعة لجميع الطلبة، ويمكن ان تكون هذه المعلومات جديدة بالنسبة لك شهر رجب المبارك، وفقرة اخرى تتكلم عن فضائل هذا الشهر مفيدة جدا للصف الرابع و الخامس و السادس الابتدائي، وأيضا للصف الاول و الثاني و الثالث الاعدادي و الثانوي ولجميع الصفوف التعليمية.

مقدمة اذاعة مدرسية عن شهر رجب

الحمد لله الواحد القهار والصلاة والسلام على النبي المختار وعلى آله وصحبه الطيبين الأطهار وبعد : فالحمد لله القائل : { وربك يخلق ما يشاء ويختار } ، والاختيار هو الاجتباء والاصطفاء الدال على ربوبيته ، ووحدانيته وكمال حكمته وعلمه وقدرته ومن اختياره وتفضيله اختياره بعض الأيام والشهور وتفضيلها على بعض ، وقد اختار الله من بين الشهور أربعة حُرما قال تعالى : { إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق الله السماوات والأرض منها أربعة حرم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ، هي مقدرة بسير القمر وطلوعه لا بسير الشمس وانتقالها كما يفعله الكفار والأشهر الحرم وردت في الآية مبهمة ولم تحدد أسماؤها وجاءت السُنة بذكرها : فعن أبي بكرة - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في حجة الوداع وقال في خطبته : « إن الزمان قد استدار كهيئة يوم خلق السماوات والأرض السنة اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم ثلاث متواليات ذو القَعدة وذو الحجة والمحرم ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان ».وسمي رجب مضر لأن مضر كانت لا تغيره بل توقعه في وقته بخلاف باقي العرب الذين كانوا يغيّرون ويبدلون في الشهور بحسب حالة الحرب عندهم وهو النسيء المذكور في قوله تعالى : { إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله}

مقدمة اذاعة مدرسية عن شهر رجب

الحمد لله الواحد القهار والصلاة والسلام على النبي المختار وعلى آله وصحبه الطيبين الأطهار وبعد : فالحمد لله القائل : { وربك يخلق ما يشاء ويختار } ، والاختيار هو الاجتباء والاصطفاء الدال على ربوبيته ، ووحدانيته وكمال حكمته وعلمه وقدرته ومن اختياره وتفضيله اختياره بعض الأيام والشهور وتفضيلها على بعض ، وقد اختار الله من بين الشهور أربعة حُرما قال تعالى : { إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق الله السماوات والأرض منها أربعة حرم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ، هي مقدرة بسير القمر وطلوعه لا بسير الشمس وانتقالها كما يفعله الكفار والأشهر الحرم وردت في الآية مبهمة ولم تحدد أسماؤها وجاءت السُنة بذكرها : فعن أبي بكرة - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في حجة الوداع وقال في خطبته : « إن الزمان قد استدار كهيئة يوم خلق السماوات والأرض السنة اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم ثلاث متواليات ذو القَعدة وذو الحجة والمحرم ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان ».وسمي رجب مضر لأن مضر كانت لا تغيره بل توقعه في وقته بخلاف باقي العرب الذين كانوا يغيّرون ويبدلون في الشهور بحسب حالة الحرب عندهم وهو النسيء المذكور في قوله تعالى : { إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله}