بحث عن الاسراء والمعراج
بحث عن الاسراء والمعراج، قد أُسري النبي محمد "صلّ اله عليه وسلم" به بصحبة جبريل وذلك على دابة تسمى البراق إلى بيت المقدس، وقد قام بالصلاة هناك إماماً بالأنبياء عليهم السلام، ثمّ قام بالعروج به إلى السماوات العلى، ومنها إلى سدرة المنتهى، حتى رأى الله تعالى.
بحث عن الاسراء والمعراج
وحيث تم هناك فرض على المسلمين خمس صلوات في اليوم، وهي الفجر، والظهر، والعصر، والمغرب، والعشاء، وكانت عددها خمسين صلاة، فحيث سأل النبي عليه السلام ربّه جل وعلا التخفيف، فقد أصبحت خمساً، بفضل الله تعالى.
السؤال التعليمي// بحث عن الاسراء والمعراج
الاجابة النموذجية//
ان الله سبحانه وتعالى قد خصص نبيه محمداً بالعديد من الخصائص والفضائل، وحيث ان من تلك المعجزات الإسراء والمعراج، فقد تم تعريف الإسراء بأنه هو رحلة أرضيّة تتم من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، وقد ذكر الله تلك المعجزة في سورةٍ وقد تم تسميتها باسمها، فقال الله: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا}، وبينما المعراج فإنه هو يعد رحلة سماويّة تتشكل في علو النبي من بيت المقدس إلى السماوات العلى، وان بعدها إلى سدرة المنتهى، وان الله سبحانه وتعالى قد ذكر العديد من بعض المشاهد التي شاهدها النبي في المعراج وذلك في بداية سورة النجم، حيث قال تعالى: {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى}، وقد كانت تلك المعجزة للنبي، بروحه وجسده، وبدأت تلك الرحلة في وقت كان النبي نائماً في حِجر إسماعيل، فجاءه آتٍ فشقّ صدره، واستخرج قلبه وملأه إيماناً وحكمةً، ثمّ أتى جبريل بالبراق، فقد حمل النبي من مكة إلى بيت المقدس، فكون الله له الأنبياء، فصلّى بهم ركعتين، ثمّ علا به جبريل إلى السماوات العلى.
السؤال التعليمي// بحث عن الاسراء والمعراجالاجابة النموذجية//
ان الله سبحانه وتعالى قد خصص نبيه محمداً بالعديد من الخصائص والفضائل، وحيث ان من تلك المعجزات الإسراء والمعراج، فقد تم تعريف الإسراء بأنه هو رحلة أرضيّة تتم من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، وقد ذكر الله تلك المعجزة في سورةٍ وقد تم تسميتها باسمها، فقال الله: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا}، وبينما المعراج فإنه هو يعد رحلة سماويّة تتشكل في علو النبي من بيت المقدس إلى السماوات العلى، وان بعدها إلى سدرة المنتهى، وان الله سبحانه وتعالى قد ذكر العديد من بعض المشاهد التي شاهدها النبي في المعراج وذلك في بداية سورة النجم، حيث قال تعالى: {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى}، وقد كانت تلك المعجزة للنبي، بروحه وجسده، وبدأت تلك الرحلة في وقت كان النبي نائماً في حِجر إسماعيل، فجاءه آتٍ فشقّ صدره، واستخرج قلبه وملأه إيماناً وحكمةً، ثمّ أتى جبريل بالبراق، فقد حمل النبي من مكة إلى بيت المقدس، فكون الله له الأنبياء، فصلّى بهم ركعتين، ثمّ علا به جبريل إلى السماوات العلى.