الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي

إجابة معتمدة

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي، أرسل الله عز وجل الرسل و الأنبياء من بني البشر وهذا الأمر ذو فضل عظيم، وبالرغم من هذا إلا أن العديد من الناس كذبوا الرسل ولم يصدقوا ما جاءوا به من كتب ومعجزات، وأشار الله عز وجل إلي تلك الأمور وقد وضحها في الآيات القرآنية لكي يحذر المخاطبين لكي لا يستمروا في تكذيب الرسول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فيصيبهم ما أصاب الأمم، ومن خلال ما يلي سيتم التعرف وش حل السؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي؟

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي

من المعروف أن المعجزة هي إثباتٌ للرسول الكريم من عند الله عز وجل، لكي يثبت ما جاء به من قول بدلالة قطعية تؤكد كلامه، وأنّه بالفعل رسولٌ من عند الله عز وجل، ويجب أن يكون ذلك الدليل من عند الله الذي قام بإرساله. 

  • السؤال التعليمي// الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي؟
  • الاجابة الصحيحة// المعجزة.
  • السؤال التعليمي// الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي؟
  • الاجابة الصحيحة// المعجزة.