ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال من القائل
ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال من القائل، يعتبر الشعر هو الإعلام في زماننا هذا، فسر كان عند العرب عبارة عن كلمات نثرية أو شعرية غنائية يتم الحديث بها بإخراج المشاعر الداخلية للإنسان، حيث يقول الشاعر الكلمات ثم تنتقل بين الناس كأنها خبر صحفي، كان يعتبر في القديم تناقل الإعلام هو الشعر وذلك من خلال تأليف الشيروت ناقلة بين الناس، سنتحدث اليوم عن بيت شعري مشهور ومن هو قائل هذا البيت الشعري.
ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال من القائل
يقول الشاعر في مطلع أبياته دع المقادير تجر في أعنتها ولا تنامت إلا خالي البال ما بين غمضه عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال، عندما يقول الشاعر دع المقادير تجر في أعنتها بمعنى إنك تبدأ الأمور الحياتية تجري بإرادة الله ولا تلق لها بال، ثم قال ولا تنامت إلا خالي البالي لا تجلس تفكر في أمور الدنيا بنام وترك الأمر كله لله، الشاعر الذي قال هذه الأبيات هو مسفر بن مهلهل لينبغي .
ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال من القائل
مسفر بن مهلهل لينبغي .