فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع

إجابة معتمدة

فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع، القرآن الكريم هو كتاب الله الذي أنزله على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالتواتر، وهو إلى ذلك تم إنزاله بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، هنالك العديد من الكُتب السماوية التي اختلفت من حيث المضمون، و اختلفت أيضاً من حيث مفردات الكلمات التي تتضمن عليها، حيث يركز العُلماء وأهل الشريعة الإسلامية في تفسير القرآن الكريم والتعرف على كافة المعاني والتراكيب المتواجدة فيه، فسنتعرف من خلال مقالنا على جواب السؤال.

فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباعالآية الكريمة هي من سورة النساء حيث إن جواز تزوج الرجل بأكثر من امرأه واحدة، لكن جاء في النكاح هنا شرط وهو الخوف من التقصير في حقهن بسبب بعدهم عنكم وكثرة مشاغل الحياة، فانكحوا أمهاتهم وبذلك يكون هؤلاء الأيتام أمام أعينكم، كما يفهم من الأية زواج الرجل باثنتين وإن شاء ثلاث أو أربع وهذا التعدد ليس واجب وإنما مباح حسب ما تستدعيه الحاجة أو الضرورة وقد يكون مندوبا في بعض الحالات وجاء في أخر الأية الكريمة أنها إذا لم تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء فعليه الاقتصار على واحدة.
  • السؤال التعليمي : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع.
  • الجواب التعليمي : حيث تدل الأية الكريمة على جواز الزواج بأكثر من واحدة.
  • السؤال التعليمي : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع.
  • الجواب التعليمي : حيث تدل الأية الكريمة على جواز الزواج بأكثر من واحدة.