ما عِظم منزلة النبي صلى الله عليه وسلم

إجابة معتمدة

ما عِظم منزلة النبي صلى الله عليه وسلم، الإسلام هو أحد الديانات السماوية حيث ينتشر الإسلام في جميع أنحاء الكرة الأرضية، للإسلام أركان وهي خمسة الشهادتين، إقامة الصلاة، إيتاء الزكاة، الصوم، حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا، حيث إن المسلم لا يكتمل دينه إلا بمحبة الأنبياء جميعا في قول الله تعالى: ((قل إن كان آباؤكم وأبـنـاؤكـم وإخــوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحـب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين))،

ما عِظم منزلة النبي صلى الله عليه وسلمللرسول محمد صلى الله عليه وسلم مكانة عظيمة عند الله تعالى فهو أعظم خلق الله تعالى وهو خاتم الرسل والأنبياء المرسلين للعباد، حيث أرسل النبي محمد صلى الله عليه وسلم لهداية الناس وإخراجهم من الظلمات إلى النور، والآن سوف نتعرف إلى حل السؤال المطروح معنا من خلال الإجابة عليه في نهاية هذا المقال.
  • السؤال التعليمي : ما عِظم منزلة النبي صلى الله عليه وسلم.
  • الجواب التعليمي : 
  • طاعة الله وطاعة رسوله، حيث قال تعالى:  (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ).
  • الثناء على اخلاقه صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ).
  • بعثة الرسول إحسان الى كل العالمين، قال تعالى: (لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ).
  • الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).
  • التأدب في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ).
  • تحكيم رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).
  • عدم مخالفة ومشاقة الرسول صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا).
  • السؤال التعليمي : ما عِظم منزلة النبي صلى الله عليه وسلم.
  • الجواب التعليمي : 
  • طاعة الله وطاعة رسوله، حيث قال تعالى:  (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ).
  • الثناء على اخلاقه صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ).
  • بعثة الرسول إحسان الى كل العالمين، قال تعالى: (لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ).
  • الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).
  • التأدب في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ).
  • تحكيم رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).
  • عدم مخالفة ومشاقة الرسول صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا).