حكم اتخاذ قبر النبي صلى الله عليه وسلم عيداً

حكم اتخاذ قبر النبي صلى الله عليه وسلم عيداً، الله سبحانه وتعالى اكرم الإنسان وميزه عن الآخرين بالعقل ورحمة القلب وزادهم إيمانا، كما أيضا كرم الله الإنسان عند موته بأن يدفن بالطريقة الشرعية وهي واحد اغتسال المَيْت، اثنان تكفينه، ثلاث حفر قبر له ثم دفنه، لذلك اكرم الله دفن المسلم المتوفى إكرام له، لكن يوجد بعض العادات لدى المسلمون وهي زيارة القبور، وهذه متاحة ولا يوجد بها حرمانيه، وقراءة الفاتحة على القبر، ثم الخروج من مكان المقابر.

حكم اتخاذ قبر النبي صلى الله عليه وسلم عيداًيوجد شيء حرمه الإسلام تحريما شرعيا ومنعه وحذرنا الرسول محمد عليه افضل الصلاة والسلام أن نفعله، وهو اتخاذ القبور مكان للعبادة أو للصلاة وحرمه الإسلام تحريما شرعيا، هناك أشياء حرمها الإسلام، وهنالك أشياء حللها، واخذ القبور عيدا قد حرمها الإسلام تحريما شرعيا، ولا يجوز لأي مسلم أن يتخذ القبر عيدا، وعن قول رسولنا الكريم محمد صلاة الله عليه وسلم (لا تخذوا قبري عيدا).

• السؤال التعليمي : حكم اتخاذ قبر النبي صلى الله عليه وسلم عيداً.
• الجواب التعليمي : حرام.

• السؤال التعليمي : حكم اتخاذ قبر النبي صلى الله عليه وسلم عيداً.
• الجواب التعليمي : حرام.