وثيقة المدينة نظمت العلاقة بين المسلمين واليهود من خلال بنود منها
إجابة معتمدة
وثيقة المدينة نظمت العلاقة بين المسلمين واليهود من خلال بنود منها، عندما هاجر النبي -صلى الله عليه وسلم- من المدينة إلى مكة، رحب أهل المدينة بالنبي -صلى الله عليه وسلم- أجمل الترحيب وقد كان يعيش في المدينة أكثر من ديانة فكل طائفة كانت تنتمي إلى ديانة محددة، فكان منها المسيحيون وكان منها اليهود وكان منها المسلمون وكان منها من يعبدون عباده الأوثان، فكانت المدينة عبارة عن تعايش سلمي بين الطوائف والأديان اليوم سنتحدث عن المعاهدة التي وضعها النبي -صلى الله عليه وسلم- بين المسلمين وبين اليهود.
وثيقة المدينة نظمت العلاقة بين المسلمين واليهود من خلال بنود منها
- كان أول بند في هذه الوثيقة أو لا أن يهود بني عوف هم أمه مع المؤمنين وان اليهود دينهم وللمسلمين دينهم
- على اليهود نفقتهم وعلي المسلمين نفقتهم
- يجب النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة وان بينهم النصح والنصيحة والبرد من الإثم
- لا يأثم امرؤ بحليفه
- ان لا يظلم أحد النصر للمظلوم
- اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين
- أنا يثرب حرام جوفها لي أهل هذه الصحيفة
- ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث أو شجار يخاف فساده فإن مرده إلى الله -عز وجل- الى محمد -صلى الله عليه وسلم-
- لا تجار قريش ولا من نصرها
- ان بينهم النصر على من دهم يثرب على كل الناس حصتهم من جانبهم الذي قبلهم وانه لا يحل هذا الكتاب دون ظالم أو إثم.
وثيقة المدينة نظمت العلاقة بين المسلمين واليهود من خلال بنود منها
- كان أول بند في هذه الوثيقة أو لا أن يهود بني عوف هم أمه مع المؤمنين وان اليهود دينهم وللمسلمين دينهم
- على اليهود نفقتهم وعلي المسلمين نفقتهم
- يجب النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة وان بينهم النصح والنصيحة والبرد من الإثم
- لا يأثم امرؤ بحليفه
- ان لا يظلم أحد النصر للمظلوم
- اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين
- أنا يثرب حرام جوفها لي أهل هذه الصحيفة
- ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث أو شجار يخاف فساده فإن مرده إلى الله -عز وجل- الى محمد -صلى الله عليه وسلم-
- لا تجار قريش ولا من نصرها
- ان بينهم النصر على من دهم يثرب على كل الناس حصتهم من جانبهم الذي قبلهم وانه لا يحل هذا الكتاب دون ظالم أو إثم.
- كان أول بند في هذه الوثيقة أو لا أن يهود بني عوف هم أمه مع المؤمنين وان اليهود دينهم وللمسلمين دينهم
- على اليهود نفقتهم وعلي المسلمين نفقتهم
- يجب النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة وان بينهم النصح والنصيحة والبرد من الإثم
- لا يأثم امرؤ بحليفه
- ان لا يظلم أحد النصر للمظلوم
- اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين
- أنا يثرب حرام جوفها لي أهل هذه الصحيفة
- ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث أو شجار يخاف فساده فإن مرده إلى الله -عز وجل- الى محمد -صلى الله عليه وسلم-
- لا تجار قريش ولا من نصرها
- ان بينهم النصر على من دهم يثرب على كل الناس حصتهم من جانبهم الذي قبلهم وانه لا يحل هذا الكتاب دون ظالم أو إثم.